تلقت حركة تحرير الوطن قادة وضباطا ومقاتلين خبر محاولة اغتيال أحد قادتها العسكريين العقيد الركن ابراهيم بكار بغضب وحنق شديدين، وترى أن هذه المحاولة إن دلت على شيء فإنها تدل على عجز الخونة والمرجفين عن المضي بمشاريعهم الانهزامية.
وتبين الحركة أنها ستلاحق الجناة ومن وراءهم مهما حاولوا الافلات، ولن تتهاون في إنزال أشد العقوبة بحقهم.
وتؤكد استمرارها في تطبيق العهد الذي قطعته لأهلنا المستضعفين بالذود عنهم وعن مبادئ ثورتنا المباركة حتى تحقيق النصر المبين.